آلاف الأطفال في العديد من البلدان لا يمكنهم الشعور بسعادة تجربة العودة إلى المدرسة، وينقطع أملهم عن العودة للدارسة بسبب الفقر المدقع، وتجد آلاف الأسر اللاجئة أو النازحة صعوبة في تلبية حتى أبسط احتياجات أبنائها. ويتحول حلم الملابس والحقائب الجديدة والدفاتر والأقلام الملونة إلى غصة في قلوب هؤلاء الأطفال.